هل تريد الهروب من الروتين وتجربة إجازة فريدة وعصرية؟ اكتشف Coolcation، اتجاه السفر الجديد الذي يجذب المزيد والمزيد من المسافرين الباحثين عن مغامرات جديدة واكتشافات أصلية. استعد لمعرفة المزيد عن هذه الطريقة المبتكرة للسفر ودع نفسك تنجذب إلى المغامرات المليئة بالروعة والمفاجآت!
ما هو كولكاتيون؟
هل حلمت يومًا بالذهاب في إجازة بطريقة فريدة تمامًا؟ إذا كان الأمر كذلك، اسمحوا لي أن أقدم لكم com.coolcation. هذه العبارة الجديدة البارعة، والتي تشكلت من اندماج الكلمتين الإنجليزيتين “رائع” و”إجازة”، تغير مفهومك عن الراحة الصيفية 180 درجة. التبريد يقترح السفر إلى وجهات ذات طقس أكثر برودة، على عكس البحث التقليدي عن الشمس الحارقة.
لماذا تختار التبريد؟
وتسألني لماذا تختار وجهة أكثر برودة؟ بكل بساطة لأن موجات الحر دمرتنا جميعًا بشكل أقل أو أكثر في السنوات الأخيرة. ابحث عن القليل نضارة ليس فقط تنشيط ولكن أيضا مسألة البقاء لبعض الناس. تخيل، بدلاً من الخبز تحت أشعة الشمس الحارقة، الاستمتاع بالأنشطة في مناخات أكثر اعتدالًا.
فوائد غير قابلة للتفاوض
يتيح لك اختيار مكان التبريد الاستفادة من العديد فوائد :
- درجات الحرارة اللطيفة: وداعاً لموجات الحر!
- الادخار المالي: يقدم الموسم المنخفض أسعارًا مخفضة للأنشطة وأماكن الإقامة.
- حشود أقل: استمتع بوجهاتك المفضلة دون التدفق السياحي المعتاد.
كيفية تحضير التبريد الخاص بك؟
يتطلب الذهاب إلى مكان هادئ القليل من الجمباز العقلي. أولا، فكر في عكس الفصول ! عندما يكون الصيف في نصف الكرة الشمالي، يكون الشتاء في نصف الكرة الجنوبي. وهكذا، تصبح وجهات مثل أستراليا ونيوزيلندا وتشيلي والأرجنتين خيارات منعشة. إذا كنت تفضل البقاء على الأراضي الأوروبية، فلماذا لا تستكشف دول الشمال مثل أيسلندا أو النرويج أو جزر فارو؟ ومع ذلك، كن حذرًا للتحقق من توفر الأماكن والمعالم السياحية خارج الموسم.
فن التعبئة
حضر نفسك حقيبة سفر يتطلب التبريد أيضًا استراتيجية. وداعاً لملابس السباحة (أو تقريباً)، مرحباً بالسترات والمعاطف الدافئة! خطط لأمتعة أكبر لضمان راحتك في درجات الحرارة المنخفضة.
الخروج من منطقة الراحة الخاصة بك
لذلك، قد يكون اختيار مكان بارد هو العلاج المثالي للتخلص من هذه المشكلة نمط عطلة. من خلال استبدال الرمال الدافئة بالمناظر الطبيعية الثلجية أو النضارة في بلدان الشمال الأوروبي، فإنك تفتح نفسك على مغامرات وآفاق جديدة. ومن يدري، قد تتذوقه وتجعل من التبريد تقليدًا صيفيًا جديدًا لك!