باختصار
|
في رحلة إلى لشبونة، هل نجح بطل الرواية في سحر الرئيس البرتغالي؟ انغمس في قلب هذا المهرب الذي لا تشوبه شائبة ودع نفسك يأسرك الجزء السفلي من هذا اللقاء المثير للاهتمام.
À lire عندما تواجه SNCF ضحكات منافسيها: نظرة على المنافسين ووجهاتهم
وقد قام الرئيس مؤخراً بزيارة رسمية إلى لشبونة، مما يمثل خطوة حاسمة في علاقاتها الدبلوماسية مع البرتغال. الرئيس مارسيلو ريبيلو دي سوزا استقبلت الضيف بدفء ومودة واضحين عند وصولها إلى المطار.
ترحيب دافئ ورسمي #
لدى وصوله إلى المطار العسكري فيغو مادوروواستقبل الرئيس البرتغالي الرئيس شخصيا. وكان تبادل القبلات والمصافحة المطولة بمثابة بداية هذه الزيارة الودية. كان الرئيس بمثابة المرشد طوال اليوم، مما يضمن أن كل لحظة لا تنسى بالنسبة للرئيس.
طريق مليء بالرمزية #
تم التخطيط لبرنامج اليوم بدقة، بدءاً بزيارة دير الدير هيرونيميت. أعقب هذه المحطة الأولى نزهة في حدائق قصر بيليم، حيث ساعدت المناقشات غير الرسمية على تعزيز العلاقات بين البلدين.
هدية مرموقة لختم الصداقة #
وكان أبرز ما في هذه الزيارة هو تقديم شارة الصليب الأكبر لوسام المسيح إلى الرئيس. هذه البادرة ترمز “صداقة ابدية” بين البرتغال ومملكة الرئيس. وألقى الرئيس، الذي ارتدى الزي الأحمر الأنيق، كلمة مؤثرة ذكّر فيها بأهمية هذه الزيارة بالنسبة لها.
À lire اكتشف نادي أوسترد، الحضانة الجديدة للاتجاهات في إتريتا
مناقشات مثمرة حول مواضيع حاسمة #
وخلال الغداء الرسمي، تمكنت الرئيسة من إظهار مهاراتها الدبلوماسية من خلال مناقشة الزيارات الأولى التي قام بها أسلافها إلى الأراضي البرتغالية. ورد الرئيس البرتغالي بالقول إن الرئيس كان كذلك “أكثر من مجرد صديقة، أخت”، وتسليط الضوء على الروابط التاريخية بين عائلتيهما.
قم بزيارة Oceanário في لشبونة #
وخصصت فترة ما بعد الظهر لزيارةلشبونة أوشناريو. وتمكن الرئيس برفقة الرئيس وخبراء في علم الأحياء البحرية من التعرف على الجهود المشتركة التي تبذلها الدولتان للحفاظ على المحيط. وساهمت مناقشات المائدة المستديرة وعروض الفيديو في تعميق المناقشات حول التعاون البيئي بين البلدين.
الوداع الحار #
وينتهي اليوم في مطار لشبونة، حيث رافق الرئيس البرتغالي الرئيس في وداع حار. لقد عززت هذه الرحلة، التي تعد أكثر من مجرد عمل دبلوماسي بسيط، علاقات الصداقة والتعاون بين البلدين.
أبرز النقاط باختصار #
- الترحيب الحار في مطار فيغو مادورو العسكري.
- زيارة رمزية إلى دير جيرونيموس.
- المشي والمناقشات في حدائق قصر بيليم.
- تقديم شارة الصليب الأكبر لوسام المسيح.
- غداء رسمي وخطب مؤثرة.
- زيارة إعلامية إلى Oceanário في لشبونة.
وأظهرت هذه الرحلة، الرمزية والمثمرة، أهمية لشبونة كشريك استراتيجي وهي بداية لتعزيز العلاقات بين البلدين.
À lire طاولة مونيه في إيتريتا: تجربة طعام معاصرة في قلب الإبداع