باختصار
|
غالبًا ما تكون الإجازات مرادفة للفرح والاكتشاف، لكن تخيل وقتًا لا يراقب فيه طفلك العالم فحسب، بل يشارك فيه بنشاط. توفر عطلات نادي الليونز هذه الفرصة الفريدة، حيث توفر تجارب غنية توقظ روح المغامرة لدى الشباب. ومن خلال الأنشطة المتنوعة واللقاءات بين الثقافات والانغماس في بيئات جديدة، تصبح هذه الإقامات نقاط انطلاق حقيقية لتطوير الثقة بالنفس والاستقلالية والفضول. لا يقوم نادي الليونز بتعليم المهارات فحسب، بل يقوم ببناء المغامرين، وعلى استعداد لاستكشاف واحتضان الجمال والتحديات التي تقدمها الحياة.
À lire اكتشاف المرتفعات الاسكوتلندية بالدراجة: خمسة مسارات عائلية بين البحيرات والأديرة
إثراء العطلات في قلب فنون السيرك #
ال عطلة الصيف ينبغي أن تقدم تجارب لا تنسى للأطفال، وليس هناك أفضل من المشاركة في المخيم الصيفي الذي ينظمه نادي الليونز لإيقاظ روح المغامرة لديهم. مهمة هذه المنظمة هي تعريف الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 8 إلى 12 سنة فنون السيركوهو مجال آسر يشجع على الإبداع والتفوق على الذات.
أنشطة مثل شعوذة، ال أرجوحة أو حتى الألعاب البهلوانية موجودة في البرنامج، مما يسمح للأطفال بتطوير مهارات مختلفة أثناء قضاء وقت ممتع. بعد أسبوعين من التعلم، حقيقي التمثيل يتم تقديمها للعائلات، وهي لحظة فخر وإنجاز لهؤلاء الفنانين الشباب.
الإشراف الدافئ والمهني #
لضمان تجربة آمنة ومثرية، يقوم نادي الليونز بحشد فريق منالرسوم المتحركة المهنية ومن متطوعون متحمسون. يشرفون على الأطفال طوال الأنشطة ويضمنون رفاهيتهم. بفضل هذا الدعم، يمكن للأطفال التعبير عن أنفسهم بحرية واستكشاف حدودهم مع الشعور بالدعم.
خذ على سبيل المثال هوغو، دليل من ذوي الخبرة، الذي يؤكد على أهمية تبادل الخبرات بين الشباب. وهذا يخلق روحًا حقيقية من الصداقة الحميمة والدعم المتبادل، والقيم الأساسية لبناء أفراد واثقين ومرنين.
رحلة خارج الحدود #
هؤلاء عطلة في الهواء الطلق لا تقتصر على أنشطة السيرك. يسعى نادي الليونز أيضًا إلى تقديم المشورة والدعم للأطفال في الغالب من العائلات التي تواجه صعوبة. ومن خلال منحهم الفرصة لترك بيئتهم المعتادة، فإنهم يخوضون مغامرة فريدة من نوعها. أكثر من 49 طفلا من شالون سور ساون والمنطقة المحيطة بها، من المتوقع اكتشاف آفاق جديدة وتكوين ذكريات لا تنسى.
العودة المتحولة: الأطفال الوفاء #
في نهاية المستعمرة، يعود الكثيرون إلى ديارهم ليس فقط مع قصص استثنائيةولكن أيضًا مع تعزيز الثقة بالنفس وروح المغامرة. مايك رينولدز، نائب رئيس نادي ميركوري كوت شالونيز ليونز، يصر على أنه من المثير للإعجاب أن نرى مدى جودة الأطفال ازدهرت عند عودتهم.
المشاركة في الأنشطة ومواجهة التحديات تساهم في بناء شخصيتهم، وبالتالي تصبح حقيقية المغامرين في الحياة اليومية. شكرا ل المبادرات الخيرية في نادي الليونز، يعيش هؤلاء الأطفال تجربة فريدة تفتح الأبواب أمام عالم مليء بالإمكانيات.