باختصار

  • استئناف الأنشطة في دار المسنين في تريسانج بعد العطلة.
  • تنظيم وجبة احتفالية للاحتفاء بنهاية العطلة.
  • يعود الأعضاء إلى أنشطتهم المفضلة اعتبارًا من 4 سبتمبر.
  • تعزز اللقاءات داخل الدار الروابط الاجتماعية والالتزام المجتمعي.
  • يظهر حي الكنيسة تراثًا قديمًا حيًا يُثري البلدة.

بعد فترة توقف صيفي مستحق، عادت دار المسنين في تريسانج ببرنامج غني بالأنشطة لأعضائها. محتفلين بعودة التبادلات والأنشطة الترفيهية، اجتمع الأعضاء بسعادة لبدء هذه الموسم الجديد1.

À lire اكتشف أصغر نهر في فرنسا في قلب أحد جواهر نورماندي

لحظة من الألفة #

بدأت دار المسنين أنشطتها بشكل احتفالي. جمعت اجتماع بداية السنة، الذي أقيم في قاعة الاحتفالات، الأعضاء حول وجبة ودية. كانت هذه اللحظة فرصة للجميع لمشاركة ذكرياته الصيفية، بينما يستذكرون الممارسات الجيدة والأنشطة التي شهدتها الدار على مر السنين.

أنشطة متنوعة بانتظاركم #

لا تفتقر الأنشطة في الدار، وكان الأعضاء سعداء باكتشاف برنامج هذا الموسم. تشمل الخيارات العديدة المتاحة ورش عمل يدوية، محاضرات وألعاب الطاولة لتحفيز الإبداع وتعزيز الروابط الاجتماعية. اللقاءات بين الأجيال، مثل الأنشطة المشتركة مع الشباب، تحظى بتقدير خاص، مما يعزز النسيج المجتمعي.

عودة ملحوظة إلى الدار #

تمثل استئناف الأنشطة في دار المسنين أكثر من مجرد العودة إلى الروتين، بل هو حدث مجتمعي حقيقي. إنه علامة على الرغبة في الحفاظ على الذاكرة الجماعية، وتبادل الشغف، وقضاء الوقت معًا حول لحظات دافئة وممتعة.

عيد ميلاد للاحتفال به #

بالإضافة إلى بداية العام، هي أيضا فرصة للدار للاحتفال ببعض الأعياد الميلادية البارزة، التي تشهد على 20 عامًا من الحياة الجمعوية لهذا المكان الذي يجمع. هذا الإرث يعكس تاريخًا مشتركًا وارتباطًا قويًا بالحياة المجتمعية في تريسانج.

À lire الولايات المتحدة تصدر تحذيراً من السفر إلى باكستان عقب هجوم بطائرة مسيرة في الهند

آفاق مستقبلية #

بينما يبدأ هذا الموسم الجديد، تعمل دار المسنين في تريسانج بالفعل على وضع مبادرات جديدة قيد التنفيذ. يتم تشجيع الأعضاء على تقديم أفكارهم والانخراط في تنظيم الأنشطة. هذا النموذج التشاركي هو المحرك الحقيقي الذي يجعل الدار حيوية وديناميكية.

Partagez votre avis