المعلومات |
2.6 مليون من سكان ميشيغان متوقع أن يسافروا خلال عطلة عيد الشكر. |
يمثل هذا الرقم زيادة مقارنة بالعام السابق مع 65,000 مسافر إضافي. |
الغالبية، أي ما يقرب من 2.3 مليون، سيسافرون بالسيارة إلى وجهاتهم. |
حوالي 217,000 شخص سيختارون الطائرة، و74,000 سيختارون وسائل النقل الأخرى. |
أكثر الأيام ازدحاماً للسفر هي الثلاثاء والأربعاء اللذان يسبقان عيد الشكر. |
يعتبر عيد الشكر أفضل وقت للسفر بالسيارة، حيث تكون الطرق أقل ازدحاماً. |
من المستحسن مراقبة تطبيقات المرور لتجنب التأخيرات. |
توقعات السفر خلال عيد الشكر #
يقدر الخبراء أن حوالي 2.6 مليون من سكان ميشيغان سيسافرون لمسافة 80 كم أو أكثر خلال عطلة عيد الشكر. يمثل هذا الرقم رقماً قياسياً تاريخياً لهذه الفترة الاحتفالية، مما يدل على زيادة قدرها 65,000 مسافر مقارنة بالعام السابق. موسم الأعياد، الذي يبدأ رسمياً مع عيد الشكر، يجذب عددًا متزايدًا من المسافرين كل عام.
وسائل النقل المفضلة #
من بين 2.6 مليون شخص المتوقعين، ستأخذ الغالبية من 2.3 مليون سائق الطريق لسفرهم. النقل الجوي ليس في الخلفية، حيث سيستقل أكثر من 217,000 مسافر الطائرات للوصول إلى وجهاتهم. أما وسائل النقل البديلة، فسيختار حوالي 74,000 مسافر التنقل بالحافلات أو القطارات أو عبر الرحلات البحرية.
نصائح جيدة للمسافرين #
توصي التوقعات الصادرة عن السلطات بالتخطيط للرحلات مسبقًا. بالنظر إلى الرقم القياسي للمسافرين، من المحتمل أن تحدث ازدحامات مرورية هائلة وطوابير طويلة في المطارات. يعد الاشتراك في تطبيقات حركة المرور والتنبيهات المحلية استراتيجية حكيمة لتجنب تجربة سفر سيئة.
الأيام الحرجة للسفر #
تعتبر الأيام التي تسبق عيد الشكر، أي الثلاثاء والأربعاء، الأكثر ازدحامًا على الطرق. على العكس، فإن يوم عيد الشكر يُعتبر الوقت الأمثل للسفر، حيث تكون الطرق السريعة عادة أقل ازدحامًا. عودة المسافرين إلى المنزل، المقررة يوم الأحد، تتطلب انتباهاً خاصاً، حيث يُوصى بمغادرة مبكرًا.
الاتجاهات على المستوى الوطني #
على مستوى الولايات المتحدة، تشير التقديرات إلى 79.9 مليون مسافر خلال عطلة عيد الشكر. يتجاوز هذا الرقم الرقم القياسي السابق للعام الماضي بمقدار 1.7 مليون. كما ستظهر شركات الطيران الأمريكية أرقامًا قياسية مع 5.84 مليون مسافر، وهو رقم مرتفع بنسبة 2% مقارنة بالعام الماضي.
التأثير على البنية التحتية #
تكشف بيانات النقل أن المدن الكبرى مثل نيويورك، لوس أنجلوس، وواشنطن العاصمة ستشهد زيادة هائلة في حركة المرور، مما قد يضاعف أو حتى يثلث الكثافات المعتادة. متابعة تحديثات حركة المرور تعد ضرورية للسائقين في هذه المناطق المكتظة.