إد شيران يكشف أن بيني بلانكو أجبره على عبور القناة بالقارب من أجل…

*Ed Sheeran* يكشف عن حكاية مثيرة، تربط حب الموسيقى برحلة أيقونية. قرار Benny Blanco لعبور المحيط الأطلسي بالقارب كان اختيارًا مفاجئًا. *إنجاز ملحوظ* يتضح أنه مغامرة تتميز بالفكاهة ومشاعر مؤثرة.
تظهر *تفاعلاتهم خلال هذه الرحلة البحرية* التناسق الإبداعي بين فنانين مشهورين. المرور بالمكان الذي غرق فيه *تايتانيك* يضيف جرعة من الأدرينالين إلى هذه الأوديسة الموسيقية. هذه التجربة الفريدة أثارت تساؤلات حول العملية الإبداعية في إطار غير متوقع.

أبرز الأحداث
Ed Sheeran شارك مغامرة فكاهية مع Benny Blanco.
عبرا بـ المحيط الأطلسي بواسطة قارب بدلاً من الطائرة.
اعترف Benny Blanco بأنه كان خائفًا من الطيران، مما أدى إلى هذه الرحلة.
استغرقت الرحلة 10 أيام وتم استخدامها للعمل على ألبوم “Divide”.
كانت لديهم تجربة لا تُنسى أثناء المرور بموقع غرق تايتانيك.
شاهد شيران وبلانكو فيلم “تايتانيك” أثناء الرحلة.
كشف بلانكو أنه استقل طائرة بعد شهر من هذه المغامرة.

رحلة بحرية لا تُنسى

شارك Ed Sheeran مؤخرًا حكاية مثيرة تتعلق برحلة بحرية استغرقت عشرة أيام عبر المحيط الأطلسي، وهي مغامرة غير إرادية مع المنتج الموسيقي Benny Blanco. الأخير، الذي وصف خوفه المبالغ فيه من الطيران، دفع شيران للاختيار لهذه الوسيلة النقل غير التقليدية. كانت الرحلة جزءًا من إنشاء الألبوم الناجح “Divide”.

كشف خفيف الظل عن البحر

عبر منشور جذاب على تيك توك، أوضح شيران الطابع الغريب لهذه الرحلة. اعترف أنه شعر ببعض التردد في قضاء عشرة أيام محشورًا على قارب، متذكرًا الأوقات التي كان يمكن أن يكون فيها على اليابسة. كما كشفت روايته الحية عن لحظة خاصة من رحلتهم: عندما تم الإعلان عن المرور فوق موقع غرق السفينة “تايتانيك”.

جو مشحون على حافة الماء

أصبحت الأمور غير مريحة عندما تم إبلاغ الركاب بالتحذير عن المرور عبر المنطقة التي أنشأتها الكارثة البحرية لعام 1912. يتذكر شيران أنه فكر: “ماذا نفعل؟”، بينما كان السياح الآخرون يأخذون صورًا بالقرب. تم تخفيف التوتر الواضح بين الرجلين بسرعة بمزحة مشتركة.

مشهد فيلم قبالة السواحل

استجابةً لهذا الإعلان، تم اقتراح مشاهدة مشاهد من فيلم “تايتانيك”، مما أدى إلى عرض عفوي. يمزح شيران بأن بني أمسك به طوال الفيلم، صورة كوميدية ورومانسية في آنٍ واحد، أثارت تساؤلات مضحكة حول نوايا صديقه. كانت هذه اللحظة تجسيدًا مثاليًا لغرابة وضعهم.

توتر ليلة في البحر

يتذكر شيران بفكاهة شعور الهشاشة أثناء العرض. “هل سننجو فعلاً من هذه الليلة؟”، كان يتساءل، مما يسلط الضوء على التباين بين الأمان الذي قد تتوقعه من قارب والشعور بعدم الأمان الذي تسببه الخلفية التاريخية المظلمة للـ “تايتانيك”. كانت ليلة قضوها معًا في هذا الشك قد رسخت صداقتهما بشكل قوي.

عودة إلى اليابسة

رغم ما قد يبدو تجربة مؤلمة، كشف شيران أنه “نجا” من هذه المغامرة البحرية. أن يخرج من هناك “باردًا قليلاً فقط” أثار ضحكًا، مما أضفى لمسة من خفة الظل على روايته. كانت هذه الحادثة أيضًا فرصة للتفكير في إنشاء الألبوم في إطار غير متوقع تمامًا.

خوف بني من الطيران

أعترف Benny Blanco، على الرغم من شهرته في إنتاج الموسيقى، بأنه لديه دائمًا خوف قوي من الطيران. أدت هذه الرهاب إلى مواقف كوميدية وغير عادية، مما جعل هذه الرحلة حكاية بارزة في مسيرتيهما. تعزيز الصداقة وقلق النقل يضيف مزيدًا من السحر إلى السيرة الفنية لهذين الصديقين.

رحلة تركت أثرًا عليهما

على مدار هذه الحكاية، شارك المنتج أيضًا أفكاره حول تعاونهما. في منشور حنين على وسائل التواصل الاجتماعي، ذكر التأثير العميق لهذه الرحلة على عمليتهما الإبداعية. في ختام هذا السرد الذي يكاد يكون رائعًا، ذكر شيران أن بني قد استقل طائرة بعد شهر، مما أضاف لمسة من الدراما إلى قصتهما البحرية المشتركة.