Giulia Sarkozy تهرب إلى سيشيل محاطة بوالديها، نيكولا وكارلا، وتشارك ذكريات مثالية

باختصار

  • الوجهة : سيشل
  • المرافقون : نيكولا ساركوزي وكارلا بروني
  • المشاركة : لقطات من العطلة على تيكتوك
  • الأجواء : شاطئ، أشجار جوز الهند ومسبح لا متناهي
  • الطقس : مثالي ومشمس، يتناقض مع باريس
  • المواقف : هروب فردوسي وذكريات مثالية
  • الجمهور : 23000 متابع على تيكتوك

في هروب ذهبي بعيداً عن صخب باريس، اختارت جوليان ساركوزي الجماليات الرائعة لـسيشل كخلفية للاحتفال بنهاية عام 2024. محاطة بوالديها، الرئيس السابق نيكولا ساركوزي والمغنية كارلا بروني، شاركت المراهقة البالغة من العمر 13 عامًا لمحات سحرية من هذه الرحلة الفردوسية مع 23000 متابع لها على تيكتوك. بين البحر الفيروزي، وأشجار جوز الهند الخضراء ولحظات الألفة العائلية، كل لقطة تستحضر ذكريات الأحلام والسعادة.

À lire اكتشاف المرتفعات الاسكوتلندية بالدراجة: خمسة مسارات عائلية بين البحيرات والأديرة

صورة أولية للهروب #

عند وصولها، قامت جوليان بتوثيق جوهر سيشل من خلال نشر صورة رمزية تم التقاطها على متن الطائرة. وكانت الصورة فوق صورة الكرة الأرضية ثلاثية الأبعاد، قد أعلنت بالفعل عن الوجهة المنتظرة: “سيشل ماي”. تعطي هذه النظرة الأولى نغمة لمغامرة نحو مكان حلم، بعيدًا عن متاعب باريس المرتبطة بوالدها الشهير. تمثل هذه الفترة الساحرة بداية إقامة حيث يفسح الروتين المجال للحظات استثنائية.

إطار مثالي #

تظهر صور جوليان الإطار الطبيعي لسيشل: شاطئ من الرمال الناعمة، محاط بأشجار جوز الهند المهيبة، يتشكل كخلفية مثالية. في إحدى لقطاتها، تعرض جوليان جوزي جوز الهند مزينة بالزهور الاستوائية، تتربع على طاولة، مع البحر الفيروزي في الخلفية. الأجواء مريحة وصيفية، واعدة بعطلات لا تُنسى. بينما تتألق الشمس بشدة، يدعو مسبح لا متناهي للاسترخاء في أجواء هادئة وفاخرة.

لحظات السعادة العائلية #

تكون اللحظات المشتركة مع والديها مملوءة بالألفة والحنان. جوليان، مرتاحة في فستانها ذو الزهور الوردية والبيضاء، توثق فرحتها في حمام فندقهما، محاطة بهذه النباتات الفاخرة. يبرز التناقض بين أسلوبها الصيفي والملابس الثقيلة التي يرتديها أقرانها الفرنسيون سحر هروبها. تعزز اللحظات التي قضوها معًا، في هذا الإطار المثالي، الروابط العائلية وتخلق ذكريات تدفئ قلوبهم طوال بقية العام.

أنشطة لا تُنسى #

تمتلئ الأيام بلحظات من الاسترخاء والأنشطة، حيث تتناغم الشاطئ والمسبح بشكل متناغم. تستمتع جوليان بـحمام الشمس والسباحة، مظهرة بفخر لون بشرتها المحمر على وسائل التواصل الاجتماعي. كل صورة تشهد على أجواء احتفالية هادئة، تتميز بلحظات استرخاء على شاطئ البحر وضحكات مشتركة مع العائلة. بساطة اللحظات المعيشة في هذا الإطار الفخم تساوي ثراء الذكريات المُنشأة.

À lire مزرعة اللافندر العائلية في ميشيغان: حقًا بلد من العجائب الأرجوانية مع حدائقها، وأطباق السمك، ومنتجاتها الطازجة

جو ليلي واحتفالي #

عندما تغرب الشمس، تتحول اللحظات. تقوم جوليان، بالتقاط الظلال الذهبية للليل، بالتقاط سيلفي تُبرز فيها ملامحها، مع والدها في الخلفية، يبدو مسترخياً. تُظهر الصورة نيكولا ساركوزي هادئاً، بَزياً مكشوف الذراعين، الذي يبدو أنه يستمتع بهذا الهروب بعيداً عن همومه المعتادة. الأم، كارلا بروني، بالرغم من عدم ظهورها كثيراً في اللقطات، يُشعر بروح العزيمة السائدة في هذه الصور.

رحلة حلم تعد بمستقبل مشرق #

الصور التي شاركتها جوليان هي مدح حقيقي للسعادة العائلية وجمال سيشل. من خلال كل لقطة، تتألق سحر هذه الرحلة، مقدمة لمستقبل واعد ومليء بالمفاجآت الجميلة لعام 2025. الحماس على وسائل التواصل الاجتماعي يشهد على مجتمع متأثر بهذه اللحظات الحلمية المُشاركة، مُثبتةً أن هذه العطلة هي مزيج مثالي من البساطة والسعادة والرفاهية. ستظل الفتنة بهروب هذه العائلة محفورة في الذاكرة، ولا يمكن لمتابعي جوليان سوى انتظار بشوق لروايات ساحرة قادمة.

Partagez votre avis