Un صيف لا يُنسى: أكبر متحف مخصص لمصر القديمة يستعد لاستقبال زواره

باختصار

  • افتتاح المتحف المصري الكبير في القاهرة في 3 يوليو 2025
  • الأكثر> المهم في العالم المخصص لـ مصر القديمة
  • جدول الافتتاح بعد 12 عامًا من التأخير
  • الميزانية النهائية المقدرة بأكثر من 1.3 مليار دولار
  • مساحة تزيد عن 500,000 م² من المعارض
  • عرض كنوز تاريخية، بما في ذلك تلك الخاصة بـ توت عنخ آمون ورامسيس الثاني
  • استيعاب 13,000 زائرًا في وقت واحد
  • قريب من أهرامات الجيزة ومواقع تاريخية أخرى

استعدوا لقضاء صيف لا يُنسى في قلب العصور القديمة! المتحف المصري الكبير، أكبر متحف في العالم مخصص لمصر القديمة، يستعد لفتح أبوابه للجمهور خلال أسابيع قليلة. مع مساحة مثيرة للإعجاب تزيد عن 500,000 م²، يعد هذا المعلم الثقافي الزوار باستكشاف كنوز أثرية لا تقدر بثمن، بدءًا من الأهرامات الرائعة في مصر وصولاً إلى الألغاز المثيرة للفراعنة. هذا المكان الفريد على وشك أن يثير خيال عشاق التاريخ والمغامرات، مقدمًا تجربة غامرة تمامًا في عجائب هذه الحضارة المثيرة.

À lire طاولة مونيه في إيتريتا: تجربة طعام معاصرة في قلب الإبداع

هذا الصيف، ستتوجه الأنظار نحو المتحف المصري الكبير في القاهرة، الذي يستعد لفتح ابوابه للجمهور بعد سنوات من الانتظار. مع مساحة تزيد عن 500,000 م2، سيكون هذا المتحف الأكبر في العالم المخصص لمصر القديمة، موحدًا كنوز لا تقدر بثمن وثروة تاريخية غير مسبوقة. هذا المشروع الضخم، على الرغم من تأخيره وتكلفته التي تجاوزت 1.3 مليار دولار، يعد بتجربة غامرة ومثيرة، تأخذ الزوار إلى قلب الحضارة الفرعونية.

متحف في الانتظار: تحقيق حلم معماري #

تم تصميم المتحف المصري الكبير، المعروف غالبًا باسم GEM، كتكريم لإرث مصر القديمة. كان من المقرر أصلاً أن يفتح أبوابه منذ أكثر من عقد من الزمان، وتم تحديد الافتتاح المنتظر في النهاية في 3 يوليو 2025. حتى مع تأخير دام 12 عامًا، سيكون عشاق التاريخ والثقافة متحمسين لاكتشاف هذه التحفة المعمارية، التي ستحتضن آلاف الكائنات، بالإضافة إلى توفير مساحة عرض مدهشة، تقع على بُعد خطوات من أهرامات الجيزة الرائعة.

مجموعات تأسر العقول: ما ينتظركم في قاعات GEM #

منذ افتتاحه، سيعرض المتحف مجموعة متنوعة من القطع الأيقونية، بما في ذلك القطع الأثرية المستمدة من قبور الفراعنة، وتماثيل الآلهة، وبالطبع، القناع الجنائزي لتوت عنخ آمون الشهير. سيتم تنظيم GEM بطريقة تتيح للزوار الاندماج في التاريخ المثير لمصر القديمة، مستكشفين موضوعات تتراوح من الحياة اليومية إلى الروحانية، مرورًا بالطقوس الجنائزية. ستتواجد المعارض جنبًا إلى جنب مع مناطق تفاعلية، مما يوفر بُعدًا تعليميًا لكل زيارة.

بنية تحتية حديثة لجمهور دولي #

مع القدرة على استيعاب ما يصل إلى 13,000 زائرًا في وقت واحد، تم تصميم المتحف المصري الكبير لضمان أقصى درجات الراحة مع الحفاظ على أمان المجموعات الثمينة. سيحتوي المتحف على مرافق حديثة للعائلات والمجموعات المدرسية والباحثين. ستتيح الحدائق المحيطة ومناطق الطعام أيضًا للزوار الاسترخاء بعد يوم مليء بالعواطف والاكتشافات.

À lire بطاقات الهوية القبلية تظل صالحة للسفر في الرحلات الجوية الداخلية

استكشاف العجائب المحيطة: المواقع التي لا بد من زيارتها #

سحر القاهرة لا يقتصر فقط على جدران GEM. سيحظى الزوار بفرصة اكتشاف المزيد من المواقع الشهيرة في مصر القديمة، بما في ذلك أهرامات الجيزة وأبو الهول. بالقرب من هناك، تقدم بقايا منف ودهشور نظرة أعمق على هذه الحقبة المجيدة. هذه الأماكن، المدرجة في قائمة التراث العالمي لليونسكو، هي شهود صامتون على عبقرية وعظمة الحضارة المصرية القديمة.

مستقبل واعد: نحو عصر جديد للسياحة الثقافية #

سيشكل افتتاح المتحف المصري الكبير منعطفًا في مجال السياحة الثقافية. مع تسهيل الوصول والمرافق الحديثة، من المتوقع أن يجذب GEM ملايين الزوار، فضوليين للغوص في العالم المثير للفراعنة. هذه واجهة التاريخ المصري هي أمل لتجديد السياحة، تهدف إلى دمج التقليد والابتكار بينما تحتفل بالإرث الثقافي لإحدى أعظم الحضارات في العالم.

Partagez votre avis